كل قصة عظيمة تبدأ بشغف…
وقصتنا بدأت عام 2002، حين كان الحلم بسيطًا، لكن الطموح بلا حدود. لم نكن نرى الحواسيب كأجهزة تُباع وتُشترى، بل كوسيلة تُغيّر حياة الناس — تفتح لهم أبواب التعلم، الإبداع، والعمل، وتمنحهم القوة ليصنعوا مستقبلهم بأيديهم.
منذ تلك اللحظة، أدركنا أن التقنية ليست تجارة، بل رسالة.
رسالة نؤمن بها، نحملها، ونعيشها يومًا بعد يوم.
مررنا بتقلبات كثيرة — تغيّرت الأسواق، تبدلت الأجيال، وتطورت الأدوات — لكن شغفنا ظل كما هو، نابضًا بالحياة.
وفي عام 2021 عدنا من جديد بروح مختلفة، أقوى من أي وقت مضى، لنعلن بداية فصل جديد من رحلتنا تحت اسم البستان ستور: متجر وُلد من الخبرة، ونما بالشغف، بفضل الله ثم بثقة عملائه.
لسنا متجرًا فحسب… نحن روح تقنية حيّة.
مكان يجتمع فيه عشاق التكنولوجيا، يتحدثون بلغة واحدة: لغة التطور، الإبداع، والفضول.
نمنحك المساحة لتسأل، لتتعلم، لتفهم قبل أن تشتري.
نرافقك في كل خطوة — من أول استشارة، حتى آخر تحديث لجهازك.
نحن نؤمن أن العميل ليس رقمًا، بل قصة.
قصة نعتز أن نكون جزءًا منها.
ولهذا نحرص أن تكون تجربتك معنا أكثر من عملية شراء… إنها رحلة ثقة، نخطوها معك بشغف، علم، وصدق.
في البستان ستور، نؤمن أن التقنية الجميلة لا تُقاس فقط بالمواصفات، بل بكمية الفائدة التي تمنحها لك، وبالابتسامة التي تتركها على وجهك بعد كل تجربة ناجحة.
نحن نعيش هذه المهنة لأننا نحبها، ونتقنها، ونؤمن أنها تصنع الفرق الحقيقي في حياة الناس.
كل منتج نقدمه، وكل نصيحة نشاركها، وكل تجربة نصنعها — وراءها شغف، وفريق يرى التقنية كفنٍّ بقدر ما هي علم.
رسالتنا من البستان ستور:
أن نكون أكثر من متجر… أن نكون البيت الآمن لعشاق التقنية، والمصدر الموثوق لكل من يريد أن يفهم، يطوّر، ويختار الأفضل بثقة ووعي.
هنا، لا نبيع الأجهزة فقط…
نزرع المعرفة، نشارك الحماس، ونبني مجتمعًا يؤمن أن التكنولوجيا طريق نحو مستقبل أذكى.
لأننا ببساطة… لسنا مجرد مشروع تجاري.
نحن حكاية شغف بدأت منذ عقود، وما زالت تُكتب كل يوم.
✨ البستان فكرة… والفكرة لا تموت.